التقييم
تهيئة دقيقة للبيانات والسياسات لتحديد خط الأساس للذمم.
- توقيع NDA واستلام عيّنة/كامل البيانات.
- تقسيم الديون حسب العمر (30/60/90/120+)، المبلغ، السلوك، احتمالية الوصول.
- اعتماد قنوات وسياسة تواصل، وتحديد خط أساس للذمم (30/60/90 يومًا).
بسياسات معتمدة، وساعات اتصال متفق عليها، وتصعيد قانوني بتفويض كتابي مسبق فقط.
أربع علل تشغيلية/امتثالية شائعة تؤخر التحصيل — نعالجها بمنهجية دقيقة تحافظ على السمعة وتستعيد السيولة.
معاملات صغيرة أو متوسطة بكميات ضخمة تُرهق الفريق الداخلي وتستهلك وقت المتابعة.
أرقام غير محدثة، أوقات غير مناسبة، أو رسائل لا تعكس سياسة الجهة فتفقد فعّاليتها.
أي نبرة خاطئة قد تُولّد شكاوى — خاصة في مراحل التأخر المبكرة 6090120 يومًا فأكثر.
تأخر قرار التصعيد أو تنفيذه دون توثيق يزيد من دورة التحصيل ويُراكم الذمم.
ثلاثة محاور نضمنها في كل تعاون: امتثال يحمي العلامة، مؤشرات أداء قابلة للقياس، وتقارير شفافة للقرار القادم.
رسائل وساعات اتصال معتمدة، وسجل تدقيق لكل محاولة — امتثال يخفّض الشكاوى ويحفظ العلاقة.
نركز على جودة التواصل (نسبة الوصول للطرف المعني)، الالتزام بالوعود، ومعدل معالجة الديون — لا مجرد عدد الاتصالات.
تقارير أسبوعية أو شهرية دقيقة، ولوحات مؤشرات، وتوصيات بقرارات واضحة للربع التالي.
خطّة عملية متدرجة: التقييم ← التواصل ← التصعيد ← الحوكمة، مع شارات زمنية واضحة ومؤشرات قابلة للقياس.
تهيئة دقيقة للبيانات والسياسات لتحديد خط الأساس للذمم.
تنفيذ حملات تواصل متعددة القنوات بنبرة معتمدة وساعات ملتزم بها.
تصعيد مُنضبط بعد استنفاد التواصل المثمر ووفق تفويض كتابي مسبق.
شفافية تشغيلية ومؤشرات رئيسية لاتخاذ القرار على مستوى الربع.
خمسة مخرجات عملية ومركزّة، مصممة لتزويدكم برؤية واضحة وخطة عمل فورية.
تحليل لشرائح الديون، القنوات المناسبة، وترتيب الأولويات حسب التأثير والامتثال.
تحديد أهم المؤشرات لقياس النجاح، مثل نسبة الوصول، الالتزام بالوعود، ومعدل المعالجة.
خارطة طريق تنفيذية للأيام 1–14 مع مهام ومسؤوليات واضحة للانطلاق السريع.
عرض واضح لهيكلة الأتعاب لمساري التحصيل الهاتفي والتصعيد القانوني، وربطها بالنتائج.
نموذج اتفاقية جاهز للتوقيع السريع لضمان سرية البيانات وبدء مشاركة المعلومات بأمان.
نُركّز على جودة الوصول والالتزام والتأثير الفعلي على الذمم — لا على عدد المحاولات.
للتأكد من أنّ الحوار يتم مع صاحب العلاقة نفسه، لا مجرد الرد أو المحاولة.
لقياس جودة التعهّدات التي تتم بعد التواصل وليس مجرد تسجيل الوعود.
نسبة الحسابات التي انتقلت من متعثّرة إلى سليمة خلال الفترة.
مراقبة الانتقال بين فترات التأخر (30 ← 60 ← 90+) بهدف كبح التدهور.
مؤشر تشغيلي لتحسين الكفاءة وتقليل الاحتكاك عبر القنوات.
نسبة المحاولات التي أدّت إلى تواصل مُثمر عبر القناة المفضّلة.
نجاوب بشفافية وباختصار — مع التزام واضح بالامتثال وحماية السمعة والبيانات.